العقد النفسية

في هذا السن، لا نختار الدور بوعي، بل نتبناه كرد فعل لما نعيشه من احتياجات أو ضغوطات.

كان لبد لك أن تختار أحد الطرق بكل بساطة لانه لم يكن لديك الاختيار.

وراء كل ضحية رغبة في أن تُرى، وراء كل منقذ حاجة لأن يُحب، ووراء كل مضطهِد خوف من الأذى.

عندما يكون الابيون مصدر العقد النفسية

إذا لم توعي لخطورة ألعقد النفسية وتُركتها دون علاج فإنها تتحول من مجرد افكار إلى قيود تدمر حياك.

العقد النفسية ليست ضعفاً أو عيباً، بل هي رسالة من العقل اللاوعي الذي ينبهك بانه هنالك مشكلة ما يجب أن تأخذها بعين الاعتبار و تعالجها.

دراسة كل عنصر من الجدول بهدوء وتمعن سوف يساعدك في تحقيق شيء من الوعي الذاتي

كيف أكتسبت الدور الذي تعيش فيه؟

ولكل دور رسائل خفية، واحتياجات غير مشبعة، وسلوكيات تتكرر وتؤثر على علاقتك بنفسك وبالآخرين